من صانع طائرات ورقية في وسط البلد إلى شاب ريادي يبيع تجربته السياحية وشغفه عبر الانترنت.
عندما أتذكر كل ما صنعتم لأجلي كي أصل إلى الذي وصلت إليه في يومي هذا، فإن لساني يقف عاجزاً عن قول أي شيء، فعبارات الشكر قليلة، وكلمات الثناء لا تستطيع أن تفيكم حقكم ، فأنتم كل شيء في كل الأوقات، وأنتم ما ألقاه حينما أحتاج أي شيء في هذه الحياة، فكل الشكر لكم على ما قدمتم، ولك مني كل التحية والتقدير
مضيف
: Ala'a Ajarmeh
مشواري مع فيافي بدأ عندما حدث جائحة COVID-19 ؛ حيث تأثر قطاع السياحة أكثر من غيرها وانتهى بي الأمر بفقدان وظيفتي كمرشد محلي شغوف. حينها، لقد بدأت في البحث عن مصادر جديدة للدخل وهذا هو الوقت الذي قابلت فيه فيافي. بفضل دعمهم المستمر وإطلاق التجارب عبر الإنترنت ، تمكنت من الوصول إلى جمهور أوسع لمشاركة ثقافتي و شغفي بالسياحة البديلة معهم.
مضيف
: أنس عمارنة
شركة رائدة في مجال صناعة السياحة. في الظروف العادية كانت رائدة في مجالها. أما في زمن كورونا فقد ابدعت في إيجاد وخلق الحلول والفرص في السياحة المستدامة والداخلية.
خلال عملي مع فيافي ابتكرت في مجال الأعمال اليدوية وكنت أنا أحد الذين قدمت لهم تجربتي البسيطة. فقد وفروا لي دورات في مجال الفسيفساء حيث من خلالها قمت بفتح ابوابي لجميع المحليين و السائحيين.
لكم كل الشكر.
مضيف
: يعقوب